الخبر وما وراء الخبر

كم وكم وكم، ولكنها جعجعة لا تحمل طحناً

ذمار نيوز || مقالات || بقلم العلامة/ سهل إبراهيم بن عقيل يقول المثل العربي (إني أسمع جعجعة ولا أرى طحناً).. هكذا هي القضية الفلسطينية من قبل سنة…