الخبر وما وراء الخبر

جبهة ” عيسى الليث” الانتصار الساحق

904

ذمار نيوز- خاص:

جبهة “عيسى الليث” يخوضها مع مجموعة من المبدعين والشعراء, مشكلين اقوى جبهات المناهضة لقوى العدوان السعودي الامريكي, ومرتزقتها في داخل وخارج اليمن, يشكل هذه المنشد قوة مفرطة في وجة القوات العسكرية التي تكالبت على اليمن, ليهزمها بصوته.

مئات الزوامل والقصائد, التي صدحت من حنجرة المنشد المبدع “عيسى الليث” اختطها شعراء جندوا انفسهم, من اجل الوطن والاستبسال شعراء ونثراً في الدفاع عن الوطن وقضية اليمن الارض والانسان, ليمجد هذه الصوت قيم الحرية والنضال والاقدام.

هزم صوت الليث جميع اصوات المتزقة, وعلى مدى اشهر العدوان تصدرت صوته قوائم المنشدين, كل بيت وشارع وازقة المدن الكبيرة والصغيرة, بالاضافة الى الجبهات وموقع الشرف والبطولة, حضر الليث فارساً ومسلحاً بالايمان الثوري الذي يلا ينضب, وصامداً في وجة العدوان, وقوياً بكرياء اليمني الاصيل. لا يمتلك امكانيات منشدي العدوان ومؤدي القتل للشعب اليمني, امكانيته بسيطة واصدراته كثيرة, استطاع من خلال صوته والالحان المستوحاه من وهج الطبيةعة اليمنية النابضة بالحاية والمحافظة على تاريخها واصالها, ان يصنع زوامل تقارب في تدميرها ” التوشكا, والزلزال, والبركان”.

بصوته يمد المجاهدين والمرابطين في الجبهات, بالحماس, ويزويدهم بجرعة من الحماس الذي لا ينقطع, يستثير فيهم الرجولة والشهامة, ويشعل في وجدانهم وهويتهم البطولة, كذلك يمد الصامدين من ابناء الشعب اليمني, بجرع متزايدة بقوة الصمود, والسير على خطوات الصبر ومواجهة العدوان السعودي الامريكي, يستنهض فيهم كل وهج الحق بصوت يستلل الى الروح قبل الاذن.

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com