الخبر وما وراء الخبر

أذكى الرحيل حرائق الأكبادِ

عبدالقوي محب الدين أذكى الرحيل حرائق الأكباد… لا نوح أصدق من نحيب بلادي . . لو فاضت الأكوان دمعًا -علّها تطفي- .. فلن تقوى على الإخماد .…

وترجل الرئيس شهيداً..

بقلم / فؤاد الجنيد يستشهد العظماء في وطني، ولا تعلم الأمة خطورة من تفقد، وخطورة رحيل من يغادر، يرحل عنها من كان حاملا لوائها، مدافعا عن حياضها ورفعتها…