استشهاد 5 تجويعًا في غزة خلال 24 ساعة
ذمــار نـيـوز || مـتـابعات ||
26 يوليو 2025مـ – 1 صفر 1447هـ
أعلنت وزارة الصحة بغزة، استشهاد 5 مدنيين بينهم طفلان خلال 24 ساعة، جراءَ سياسة التجويع الصهيونية التي تتزامنُ مع حرب إبادة جماعية متواصلة منذ 22 شهرًا.
وقالت الوزارة في بيانٍ لها، اليوم السبت: “ارتقى 5 شهداء؛ بسَببِ المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الـ24 الماضية، مبينةً أن إجماليَّ عدد الوفيات الناجمة عن التجويع منذ 7 أُكتوبر 2023م، ارتفع إلى 127 شهيدًا، بينهم 85 طفلًا.
وأشَارَت مصادر طبية، إلى أن تعداد الإصابات ارتفع إلى “63 شهيدًا وعشرات الجرحى نتيجة مجازر العدوّ الإسرائيلي في قطاع غزة منذ فجر اليوم، بينهم 34 شهيدًا من منتظري المساعدات”.
وحذّر المكتبُ الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم السبت، من كارثةٍ إنسانيةٍ وشيكة وغير مسبوقة يرتكبُها الاحتلالُ الإسرائيلي في قطاع غزة؛ إذ يُواجِه أكثرُ من 100 ألف طفل أعمارهم أقل من عامين، بينهم 40 ألف طفل رضيع تقلّ أعمارهم عن عام واحد، خطرًا متفاقمًا يهدّد حياتهم.
وبلغ العدد الإجمالي لشهداء التجويع -بحسب الإعلام الحكومي- 122 حالةً، من بينها 83 طفلًا، وسط توقُّعات بارتفاع العدد في ظل استمرار إغلاق المعابر والحصار.
في السياق، حذّرت وكالاتٌ أممية ومنظمات إنسانية من أنّ الأغذيةَ العلاجية المخصّصة للأطفال الذين يعانون سوء التغذية الحاد واللازمة لإنقاذ حياتهم على وشك النفاد في قطاع غزة.
ويعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، في وقتٍ يشن فيه كيان العدوّ الإسرائيلي بدعمٍ أمريكي حربَ إبادة جماعية بغزة تشملُ القتلَ والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلةً النداءاتِ الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
أعلنت وزارة الصحة بغزة، استشهاد 5 مدنيين بينهم طفلان خلال 24 ساعة، جراءَ سياسة التجويع الصهيونية التي تتزامنُ مع حرب إبادة جماعية متواصلة منذ 22 شهرًا.
وقالت الوزارة في بيانٍ لها، اليوم السبت: “ارتقى 5 شهداء؛ بسَببِ المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الـ24 الماضية، مبينةً أن إجماليَّ عدد الوفيات الناجمة عن التجويع منذ 7 أُكتوبر 2023م، ارتفع إلى 127 شهيدًا، بينهم 85 طفلًا.
وأشَارَت مصادر طبية، إلى أن تعداد الإصابات ارتفع إلى “63 شهيدًا وعشرات الجرحى نتيجة مجازر العدوّ الإسرائيلي في قطاع غزة منذ فجر اليوم، بينهم 34 شهيدًا من منتظري المساعدات”.
وحذّر المكتبُ الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم السبت، من كارثةٍ إنسانيةٍ وشيكة وغير مسبوقة يرتكبُها الاحتلالُ الإسرائيلي في قطاع غزة؛ إذ يُواجِه أكثرُ من 100 ألف طفل أعمارهم أقل من عامين، بينهم 40 ألف طفل رضيع تقلّ أعمارهم عن عام واحد، خطرًا متفاقمًا يهدّد حياتهم.
وبلغ العدد الإجمالي لشهداء التجويع -بحسب الإعلام الحكومي- 122 حالةً، من بينها 83 طفلًا، وسط توقُّعات بارتفاع العدد في ظل استمرار إغلاق المعابر والحصار.
في السياق، حذّرت وكالاتٌ أممية ومنظمات إنسانية من أنّ الأغذيةَ العلاجية المخصّصة للأطفال الذين يعانون سوء التغذية الحاد واللازمة لإنقاذ حياتهم على وشك النفاد في قطاع غزة.
ويعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، في وقتٍ يشن فيه كيان العدوّ الإسرائيلي بدعمٍ أمريكي حربَ إبادة جماعية بغزة تشملُ القتلَ والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلةً النداءاتِ الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.